الاثنين، 19 فبراير 2018


☆☆بقلم :عزالدين بالعتيق ☆☆
===================
☆☆حكاية وليست نهاية ☆☆
أصل بدايتي
هي أول حكايتي
وجميع كتبي 
مملوءة بأسراري .
أحلامي راقية بروحي 
ومكاني في قلب إمرأة...
أتمنى أن يصبح بيت يأويني 
كي أنام وأشدوا بأغنيتي. 
أنا شاب ..حلم كل النساء 
وأعلم أني أحببت حب العابر ...
إلا حبها ...حب إلهي
حتى برغم بعدها بألاف الأميال
حبها لم يتكرربعد أن غير مذهبي
بهدوءها. .......بكبريائها 
حتى بأخلاقها و جمالها 
أحببتها مرغم ولست مكرها
أحببتها ...وقولها هي حبيبتي
ولن أتحاشى إعترافي 
هي من سرقت ضوء قمري
بل إخترتها أن تذخل تاريخي 
كي أحارب أعظم كلمة عشق 
لأصبح في قائمة عشاق زماني
قبل رحيلي ....قل رحيلي ..
لا أريد أن افتقد قلبي 
وأتحول مع دواويني 
مجرد صورة مأساتي 
ولم تعود تلك الوردة الجميلة في حديقتي
بأنوثتها تشعل لهيبي 
وتداعب جميع نقط ضعفي 
مع هدير الأنهار 
مع هطول المطر
ووقت الضجر 
أصبح كالمجنون
مخلص لحبها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق