السبت، 24 فبراير 2018

------------------------------
وكأني اعيش ذاك الحلم
اللذي فسره يوسف لفرعون
ها قد انقظت سبع سنين 
وأنهارُ الحب تسري 
قبلات وحنين....
ولم ادخر غيرها من النساء
وبدأ القحط في عامه الاول
وحبري اوشك على النفاذ
ولا غيث غير حبها 
يحيي ارظي وحدودي
ويمنع عني ما تبقا من
ليالي العجاف .......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق