الجمعة، 16 فبراير 2018

بقلمي\ ليلى النصر
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وما الدنيا الا عروسا فاتنة
تغر الشباب من جميل محياها
فيا سعد من احسن معاملتها
ويا ويل من اغوته واغواها
غضيض الطرف فاز بحنة
وجريء العين نار الله كواها
فيا ليت الشباب يعود يوما
واردع نفسي عما اغواها


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق