الخميس، 8 فبراير 2018


..............بقلم / صبري رشاد
...............القاهرة ..مصر
////////////////////////////////////
قصيدتي بعنوان ....
............................حائرٌفيك فؤادي..!
يهـوى الإشتيـاق فيــك
يعيش معذبً..
لماذا تشتاقـــي إختيــار
الدموع..
......لي رفيقا.....
هل جنون حبي ما عاد
يكفيــــــــكِ..
إسألينـــــي عن دروب
العشـــــــــق..
...أجيـــــــــــب...
إن شئتِ وشاء قلبـــك
صهيل الحكايه..
أو شاءت عناوينك أن 
تبحــــــــــر..
..مع سفني القديمه..
يقال بأن هنــاك بـــلاد
تسمـــــــى..
....بلاد العجائب.....
الغائب فيها حاضـــــر
الحاضرأنا فيـك غائب
لا تقولي أنك لاتعرفيها
أو بها سمعتِ..
فأنت من كُتبــت فيــك
القصائـــــد
بمداد القلـم
فوق شراعي
وأنت من إحترقت فيـك
دفاتري..
فشئت أن تقـرئي على
صفحات الموج..
وأحببت في مذياع 
مدنك سماعي..
إن قلـتِ لا.. كذبتِ..!
فمن غيرك مزقت 
غشاء بكارتي..
..فشاب حلم البــراءه..
أنت من فتحت أبـواب
صناديق الرسائل..
..فاختلست أشواقـي..
إن قالـت شفاهــــك لا
تكررها..
أقول كذبتِ ..كذبتِ
فبريق النجوم العالقـة
بسماؤك..
كادت مـــن الشــــوق
تحترق ..
...في أمل اللقــــاء...
فاغفري لي قيثارتــي
إن يوم رحلت..
كما أنت رحلتي..!!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق