الثلاثاء، 17 أبريل 2018


فكرت بأن أهديك عمري واكتشفت بأنه ملكك ..
فأردت أن أهديك قلبي فوجدته بيتك !
أما عيناي فأعذرني !!!
فهي الطريق إلى أملي ..
وهو ( رويتك ) لكني سأهديك ما يعجز عنه أغلب البشر ؟ !!!!
أروع ما قد يكون في العمر ( حب ) ولكن الأروع ! أن يزهو بالوفاء ..
وأروع ما في القلب ( نبضات ) ولكن الأروع أن ينبض بالدعاء ,
فيا رب في هذا الوقت أسعده وبما يرضيك أشغله ..
وبأعلى جناتك أسكنه ..
وبما فيها من نعيم متعه ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق