الأحد، 2 أبريل 2017


اجتاحني شوق كبير 
تتزاحم الذكريات 
تقودني نبضات القلب 
لحديقة ازهارنا 
أتأمل جمالها 
اشم عطرها 
تصيبني نوبة حزن 
لفراق من زرع حديقة ازهارنا 
رويناها بدموعنا 
فاستمدت عطرها من شذى همساتنا 
فاليوم جئت معاتبتا 
لمن سرق مني القلب 
* * *
 بقلمي / رافد عبدالمنعم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق