الأربعاء، 26 أبريل 2017


جائتني طالبة 
أن أعيد لها روحها 
وانا قررت 
لن اعيدها 
لأنها روحي 
فبدونها موتي 
* * * 
 بقلمي / رافد.عبدالمنعم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق