الثلاثاء، 4 أبريل 2017

ذكرياته مع مراته كان بينهم حب والسعاده مابتفرقش خياله .
كانت حقيقه شايفها قدام عينه حاسه بيه مع الرغم صمته وسكونه .
ودايما تحافظ ع أسراره وتحسن صورته حتى ف غيابه ومحافظه ع شعوره.
الحب بينهم شئ طبيعى وكل واحد ملزوم بواجباته تجاه اهله وأولاده.
البسمه مليا خدوده والفرحه من حظه ونصيبه وكانت مكتوباله .
كانت الحنان اللى شاغل دايما تفكيره والذكرى اللى اصبحت ملك ايده.
ومن هنا بان حبه واخلاصه تجاه حبه لمراته وأولاده والشئ الجميل اللى اصبح من نصيبه.
عاش معاها حياته وحبها ليه مسيطر ع كيانه وفراقها عنه شئ مش بختياره.
كانت بالنسباله حكايه تنقرا ف كتابه وحقيقه مرت ع كل عشاقه.
نزلت دموعه وهى بتحاول تضمه لكن ماتيت فضل الوحده وكمل مشواره.
وبيسعى يحقق حلمها ف اولاده واصبحت عايشه بس ف خياله .
توصيه وتذكره بأيامه والعمر اللى عدى وكانت بين احضانه لكن هى دى النهايه.
الحلو يعدى وتنتهى اسبابه وتفضل الذكرى والسمعه بين اهله وناسه.
وهو تايه ف بحر حبه وغرامه والايام الجميله اللى كانت سبب ف اسعاده.
وتنتهى الرحله وكل واحد بياخد نصيبه ويعيش ف الدنيا حياته.
شاعرالعصر...طاهرمختار
تحيا مصر.ابداع ما بعده ابداع
مشاركه.
طنطا..كفرالزيات.اكوه الحصه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق