لك الله يا وطني
لقد مهدنا اراضينا
لضهور الأعور الدجال
تحالفنا على بعضنا بعضا
وحلفنا على أن لا يكون منتصرا
فاخذ عدونا يمرح
وعلى اراضينا يزرع وينهب
ونحن ما زلنا نتعارك
أليس هذا من مرض
لقد أصبحنا الاوس و الخزرج
ونسينا ان بيننا مشترك
هو الله لا أحدا
اراضينا اراضيكم
فلماذا تركنا اراضينا
وأصبح عراكنا الاول
على أن لا يكؤن منتصرا
أصبحت النميمة تسابقنا
على بعضنا بعضا
تركنا كتاب الله
وصنعنا كتاب لينا
وقلنا حرية ألمراه
فأصبح المجتمع كالاعور
كم حالة طلاق ظهرت
وامتلات شوارعنا
باطفال بلا مأوى
بلا اب بلا ام
فكفي يا رجال الصفوه
من تجارتكم لمصالحكم
كم رجل كبير يصرخ
من قلة الرزق والحيله
وشبابنا مازال مستهتر
بحجه لا يوجد عمل لينا
فكيف نبني تاريخ لينا
ومازلنا نقول حضرتنا
فمتى نقول لنا حاضر
فما تبقى لنا من زرع
افسدناه من قله الماء لينا
ونحن ما زلنا نتعارك
وهدفنا على أن لا يكون منتصرا
فلك الله يا وطني
من أمه لا تسمع
غير كلام عمنا الاعور
كلمات هاني شنب
لقد مهدنا اراضينا
لضهور الأعور الدجال
تحالفنا على بعضنا بعضا
وحلفنا على أن لا يكون منتصرا
فاخذ عدونا يمرح
وعلى اراضينا يزرع وينهب
ونحن ما زلنا نتعارك
أليس هذا من مرض
لقد أصبحنا الاوس و الخزرج
ونسينا ان بيننا مشترك
هو الله لا أحدا
اراضينا اراضيكم
فلماذا تركنا اراضينا
وأصبح عراكنا الاول
على أن لا يكؤن منتصرا
أصبحت النميمة تسابقنا
على بعضنا بعضا
تركنا كتاب الله
وصنعنا كتاب لينا
وقلنا حرية ألمراه
فأصبح المجتمع كالاعور
كم حالة طلاق ظهرت
وامتلات شوارعنا
باطفال بلا مأوى
بلا اب بلا ام
فكفي يا رجال الصفوه
من تجارتكم لمصالحكم
كم رجل كبير يصرخ
من قلة الرزق والحيله
وشبابنا مازال مستهتر
بحجه لا يوجد عمل لينا
فكيف نبني تاريخ لينا
ومازلنا نقول حضرتنا
فمتى نقول لنا حاضر
فما تبقى لنا من زرع
افسدناه من قله الماء لينا
ونحن ما زلنا نتعارك
وهدفنا على أن لا يكون منتصرا
فلك الله يا وطني
من أمه لا تسمع
غير كلام عمنا الاعور
كلمات هاني شنب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق