الاثنين، 29 يوليو 2019

ثورة احرار بقلم محمد عباس

خواطر بعنوان : ( ثورة احرار )
مطاراتنا امنه وسليمه..   وده شغل فانتازيا وسيما
علشان طالبنا بحقوقنا .. ووقفنا صامدين وبنينا
وواجهنا داعش والنصرة..  ومؤامرة طافت اراضينا
خططنا ورفعنا رايتنا .. وعادات حقوقنا واهلينا
نصبر نجوع مش بايدينا..  نعيش نموت مع بعضينا
شهداءفى ليبيا و فى سيناء .. وطن ومنهوب حوالينا
من سنين والدم بينزف.. والحلم شايفينه بعنينا
ثورة جنود ابطال احرار.. والفرحه عمت نواحينا
واللى يجرح فى الثوار ..حرام يعيش كده وسطينا .
ثورة تصحيح ضد استعمار.. بايدين ولادنا واهالينا
اهدى وخليك فريش .. واوعى تكذب وتغش
الثورة جابت لنا خير .. مش حسرة وخيبه ودش ..
ثورة جنود احرار .. وبطوله فى راس العش
اهدى وخليك فريش ..لوتاكل عيش ومش
كفايه انك حر . مش وش ومليون وش
مستعمر كان سكران.. وبيضرب فى المليان
لايهمه وطن وسلام ..ولاحتى هتاخد كام
وده ضد حقوق انسان .. عامل وذليل ومهان
اغراء واشاعه وفتنه..  وعايش بالفطنه مدان
اجرك بالسخرة مهان .. تشقى وتنام تعبان
فقر يصيبك والجهل  ..امراض و فى كل مكان
قارن نفسك بالغير.. وارضى دايما بالخير
كنا فين وبقينا فين..  شمعه ولمبه وشقيان .
اوعى تنسى عنوانى.. مصر دى نبضى ومكانى
وفى  دمى وفى شريانى.. ضد مستعمر جانى
ارهاب يسرق احلامى ..ومقاومه يقولو  عدوانى 
خد عمرى و احلى ايامى .. والثورة زالت اشجانى
ده اللى يبيع الوطن رخيص ..لاجل مايعلى وحلم خسيس.
هيجى يوم والشعب يثور ..وكل واحد هياخد دور
بيخوفونا لاجل رغيف .. واما نقبل اوتهميش
تعيش ياوطنى ..ياوطنى تعيش  ..شرطه وشعب ووراهم جيش .
والقصاص من كل جبان .. ضحى بارضه وعرضه وهان .
ثورة وثورة فى كل ميدان ..طلبه وقادة فى كل زمان
امالنا نبنى ونعلى لفوق .. نفسى ابنى يعيش بحقوق
رافع راسه وحقه مصان ..ولاحلمه غربه يموت غرقان
مافيش دوله بدون عنوان .. لازم ندافع زى زمان
جنودنا على الضفه وصابرين  .. تاريخ بطولى وفخر سنين..     اءروا تاريخنا يامصريين  ..    جمعناوطن  وحبل متين.  ... طردنا اعداءنا الاشرار .. وفداءين بيحموا الدار..
تحيه لابطالنا الاحرار..والعزة  لشهداءنا الثوار
تحيه لفريق الصامدين .. والسمسميه بتحييى حنين
طافت فى كل الميادين .. بتحث ابطالنا الصابرين
تحيه للثورة وثوار.. وفرحه عمت فى كل دار   ضحوا هما لاجل نعيش . نصر وشهادة وشرطه وجيش . تعيش يا وطنى يا وطنى تعيش
بقلم محمد عباس معلم الاسماعيليه ..مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق