حققت فى جريمة قتل من غرفتى ووصلت للجانى بشهادة مركز الأبحاث فى لندن
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
*** رد على من تعجبوا من وصولى لنتائج - على البعد - فى جريمة اغتيال الأسقف " أبيفانيوس " رئيس دير أبو مقار !
# فى أوائل الثمانينات وبعد تخرجى عكفت على القراءة واهتممت بتاريخ مصر منذ نشأة الحضارة .
استوقفتنى جريمة قتل مؤلمة ومحيرة حدثت منذ نحو خمسة آلاف عام .. قتل فيها الملك وولديه وزوجته .. ودارت شكوكى حول مستشار الملك وحافظ أسراره فى ارتكاب تلك الجرائم المتسلسة حتى يصل الى كرسى الحكم رغم كونه من دماء غير ملكية .
ولشدة تأثرى بتلك الجريمة كتبت فيها مسرحية " ما بعد الصعود " .. استعدت من خلال هذا العمل الفنى كل الشخوص وأوقفتهم على خشبة المسرح لأشهد العالم على جريمتهم . واليكم الحكاية موجزة فى أسطر ..
________________________________
# فى أواخر الأسرة الثامنة عشر قام اخناتون الملك .. يدعو الدنيا الى عبادة الإله الواحد الذى رمز له بالشمس ، وكما لفتتنى عظمة هذا الملك لفتتنى جريمة اغتياله .. ثم اغتيال ابنه الأكبر " سمنح كارع " ثم اغتيال ابنه " توت عنخ ’مون " ثم زوجته " نفرتيتى " جميلة الجميلات " .
* شككت فى أن وراء كل تلك الجرائم شخص واحد .. واتهمت " آى " مستشار الملك وحافظ أسراره .. هذا المستشار الملعون الذى وصل الى كرسى الحكم - رغم أنه من دماء غير ملكية - من خلال زواجه من الملكة " إن - با - أتون " أرملة الملك توت عنخ آمون .
_________
@ وبعد أكثر من عشر سنوات من تسجيلى للمسرحية بهيئة الرقابه على المصنفات الفنية .. ( وأصل المسرحية بحوزتى وكل صفحة مختومة بختم الرقابة ) .. بعد تلك السنوات خرج باحث انجليزى ينشر بحثا من خلال الهيئة التى يعمل بها هو وفريقه ليؤكد فى تلك الأبحاث ما وصلت أنا اليه فى تصورى لقتل الملك توت عنخ أمون على يد " آى " مستشار الملك ومستشار ابيه من قبله .
وأفاد مركز الأبحاث أنهم أمضوا ثلاث سنوات فى البحث .. وأن مركزهم كان مهتما بتاريخ مصر الفرعونية على مدى ثلاثون عاما .
@ لم أكن بحاجة الى تصوير الموميات ، وتشكيل فريق بحث ، ولا قراءة آلاف الصفحات ، ومقارنه المعلومات وتسجيل مئات الملاحظات .. لقد قفزت على كل هذا بالإلهام .. أو بالخيال .. أو بنبوءة خاصة بالماضى المبهم .. كانت تلك هى وسيلتى وأنا أحقق فى جريمة وقعت منذ 5000 عام .. لألقى القبض على الجانى وأقدمه للعداله وهو فى قبره ..
__________
@ بعد نشر الأبحاث الإنجليزية ، تقدمت بشكوى للسفارة الإنجليزية بالقاهرة / مرفقا معها صورة من مسرحيتى تبين أنى سبقتهم بعشر سنوات الى تلك النتائج ، وأنى أطالب مركز الأبحاث لديهم ببيان ما إذا كانت نتائجهم توافقت بالصدفة مع أبحاثى .. وطالبت بإقرار منهم بأنى سبقتهم بعشر سنوات فى الوصول لتلك النتائج .
# ((( وأضحك وأنا أتذكر محمد مندور فى تعليقه على هذا وكان يتابع الأحداث عن كثب وهو يقول :
: " انت تحل ألغاز خاصة بالماضى .. وفى لقائك بالمقدم عماد بالأمانة العامة بوزارة الدفاع تحدثت عن المستقبل وقلت .. أن مبارك ستجرى محاولة اغتياله فى أول سفر له خارج البلاد .. وكانت محاولة أديس بابا . هذا يستدعى صدور أمر سيادى بالقبض عليك وحبسك للاستفادة من قدراتك الروحية )))
________________________________ د / محمد البكرى
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
*** رد على من تعجبوا من وصولى لنتائج - على البعد - فى جريمة اغتيال الأسقف " أبيفانيوس " رئيس دير أبو مقار !
# فى أوائل الثمانينات وبعد تخرجى عكفت على القراءة واهتممت بتاريخ مصر منذ نشأة الحضارة .
استوقفتنى جريمة قتل مؤلمة ومحيرة حدثت منذ نحو خمسة آلاف عام .. قتل فيها الملك وولديه وزوجته .. ودارت شكوكى حول مستشار الملك وحافظ أسراره فى ارتكاب تلك الجرائم المتسلسة حتى يصل الى كرسى الحكم رغم كونه من دماء غير ملكية .
ولشدة تأثرى بتلك الجريمة كتبت فيها مسرحية " ما بعد الصعود " .. استعدت من خلال هذا العمل الفنى كل الشخوص وأوقفتهم على خشبة المسرح لأشهد العالم على جريمتهم . واليكم الحكاية موجزة فى أسطر ..
________________________________
# فى أواخر الأسرة الثامنة عشر قام اخناتون الملك .. يدعو الدنيا الى عبادة الإله الواحد الذى رمز له بالشمس ، وكما لفتتنى عظمة هذا الملك لفتتنى جريمة اغتياله .. ثم اغتيال ابنه الأكبر " سمنح كارع " ثم اغتيال ابنه " توت عنخ ’مون " ثم زوجته " نفرتيتى " جميلة الجميلات " .
* شككت فى أن وراء كل تلك الجرائم شخص واحد .. واتهمت " آى " مستشار الملك وحافظ أسراره .. هذا المستشار الملعون الذى وصل الى كرسى الحكم - رغم أنه من دماء غير ملكية - من خلال زواجه من الملكة " إن - با - أتون " أرملة الملك توت عنخ آمون .
_________
@ وبعد أكثر من عشر سنوات من تسجيلى للمسرحية بهيئة الرقابه على المصنفات الفنية .. ( وأصل المسرحية بحوزتى وكل صفحة مختومة بختم الرقابة ) .. بعد تلك السنوات خرج باحث انجليزى ينشر بحثا من خلال الهيئة التى يعمل بها هو وفريقه ليؤكد فى تلك الأبحاث ما وصلت أنا اليه فى تصورى لقتل الملك توت عنخ أمون على يد " آى " مستشار الملك ومستشار ابيه من قبله .
وأفاد مركز الأبحاث أنهم أمضوا ثلاث سنوات فى البحث .. وأن مركزهم كان مهتما بتاريخ مصر الفرعونية على مدى ثلاثون عاما .
@ لم أكن بحاجة الى تصوير الموميات ، وتشكيل فريق بحث ، ولا قراءة آلاف الصفحات ، ومقارنه المعلومات وتسجيل مئات الملاحظات .. لقد قفزت على كل هذا بالإلهام .. أو بالخيال .. أو بنبوءة خاصة بالماضى المبهم .. كانت تلك هى وسيلتى وأنا أحقق فى جريمة وقعت منذ 5000 عام .. لألقى القبض على الجانى وأقدمه للعداله وهو فى قبره ..
__________
@ بعد نشر الأبحاث الإنجليزية ، تقدمت بشكوى للسفارة الإنجليزية بالقاهرة / مرفقا معها صورة من مسرحيتى تبين أنى سبقتهم بعشر سنوات الى تلك النتائج ، وأنى أطالب مركز الأبحاث لديهم ببيان ما إذا كانت نتائجهم توافقت بالصدفة مع أبحاثى .. وطالبت بإقرار منهم بأنى سبقتهم بعشر سنوات فى الوصول لتلك النتائج .
# ((( وأضحك وأنا أتذكر محمد مندور فى تعليقه على هذا وكان يتابع الأحداث عن كثب وهو يقول :
: " انت تحل ألغاز خاصة بالماضى .. وفى لقائك بالمقدم عماد بالأمانة العامة بوزارة الدفاع تحدثت عن المستقبل وقلت .. أن مبارك ستجرى محاولة اغتياله فى أول سفر له خارج البلاد .. وكانت محاولة أديس بابا . هذا يستدعى صدور أمر سيادى بالقبض عليك وحبسك للاستفادة من قدراتك الروحية )))
________________________________ د / محمد البكرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق