خَوَاطِرُ بِعُنْوَانٍ: 0( صدقنَى)
مَيْنَ اللى جَابَكَ عِنْدَنَا تَسْرِقُ شَبَابُنَا وَحُلْمُنَا
تُدَمِّرُ مَاضِيُنَا وَمَجْدُنَا صدقنَى دَهِّ مايرضيش رَبِّنَا
الصرخه وَاصَلَهُ لِلسَّمَا والكلمه م الْحَسْرَةَ بِلَا
وَنُفُوسَ وخايفه ع الضَّنَى وَشُعُوبَ وَنَاظِرَةَ للغلَا
والارض مَنْهُوبَهُ وَفَنًّا والعيشه نَارٌ وَفَرِّعِنَّهُ
عِبَادَةً وَخُشُوعَ فِىَّ الْخَلَا بِشَرٍّ يُوَحِّدُ رَبُّنَا
مبادىء تَجِدُهَا عِنْدَنَا تَحْكُمُ حَيَاتُنَا كُلَّنَا
حُبَّهُ ضَمِيرٌ مِنْ نَفْسُنَا تُعَدِّلُ الْحَالُ عِنْدَنَا
صدقنَى مايرضيش رَبَّنَا حَالُ الْفَقِيرِ عِنْدَنَا
اِغْلَبْ مِنَ الْغُلْبِ ومنسى وَاقِعَ وعايشينه كُلَّنَا
الشَّكْوَى بِتَوَاجُهِ سُدُودِ امتى تَخَافُوا مِنْ رَبِّنَا
وَنَصُونُ عَيِّلَنَا بِدَمِنَا نُحْمَى وَلَادَّنَا وَعَرَّضَنَا
ثِقَافَهُ تَغْزُو فَكَرَنَا وَسَمَادِ مسرطن اكلنا
وَفَى شُرْبُنَا وَبِنَفْسُنَا وَبَاءً وَمَوْتَ قَلْبِنَا
لَازِمَ نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا بارادة وَغَصَبَ عَنَنًا
النَّاسَ دِيَابَهُ فِىَّ عَهِدَنَا وَسَطُهُ وَرَشْوَةُ فِىَّ بِنَا
زَمَانَ بِحُكْمِهِ رَبِّنَا بِالْحُبِّ نُبْنَى عِشْنَا
وَنَخَافُ كتير عَلَى وَعْدِنَا وَنُرَاعَى غَيْرَنَا واهلنا
وَالشَّمْسَ تَنُّورَ اِرْضَنَا حَقٌّ وَ مِيرَاثٌ مِنْ رَبِّنَا
وَضَرَّبَهُ فَاسٌ مِنْ كَدِّنَا نَشْقَى وَنَجْنَى مَجْدَنَا
اُعْظُمْ حَضَاَرةَ مِصْرِنَا وَفَى ظِلُّنَا نَصْبُرُ هُنَا
لاجل نُحْيِىَ كُلَّنَا وَيَدُومُ صَفَاءُنَا وَعِزُّنَا
نُبْعِدُ خِلَاَفَنَا وَهَمَّنَا نُرَحِّمُ صَغَارَنَا وَضِعْفَنَا
صِرَاعَ بينهش لَحْمَنَا وَصَدَّامَ يُفَتِّتُ شَمْلُنَا
خَدَّنَا ايه مِنْ غَدْرِنَا خَدَّنَا ايه مِنْ ظُلْمِنَا
خَدَّنَا ايه مِنْ هَجْرِنَا مِنْ حِقْدِنَا مِنْ كَرْهِنَا
فَكُرَةَ نَعْشِهَا كُلَّنَا يَعُودُ زَمَانُ الْجُودِ
وَنُشِدْ تانى اِزْرِنَا وَنُشَارِكُ جُنُودَنَا وَشَعْبَنَا
فَرُحْ واغانى وَعُودٌ بِصَوْتِ امل مَمْدُودٌ
بِصَلَاَةِ رُكوعٍ وَسُجُودٍ وَحُلْمِ بَكْرَةِ يَسُودُ
بِدُونِ خَوْفٍ وَسُدُودِ مِيلَاَدِ بَرِىءٌ مَوْلُودٌ
طَالَبَ حُقوقُ وجدود فُتْنَ صِرَاعً وَشُهُودَ
غَزْوٌ وَسَارَى عُهُودُ طَرِيقٍ وَكُلَّهُ قُيُودٌ
امل فِىَّ بِكَرَّةٍ يَعُودُ رَحِمُهُ وَخَيْرٌ وَحُدودٌ
اِرْحَلْ كفايه دَمَارَ ثَوْرَةِ مَعَ الاشرار
رَسَمُوا خَرَابَ وَمِرَارَ وَعَارٍ مابعده عَارٍ
وَزَادَ لَهِيبُ النَّارِ شُهَدَاءِنَا كَانُوا ابرار
رَفَضُوا خَلَاَءَ الدَّارِ فَخْرٌ وَجُنُودُ احرار
بِقَلَمِ مُحَمَّدِ عَبَّاسِ مُعَلِّمِ الاسماعيليه
مَيْنَ اللى جَابَكَ عِنْدَنَا تَسْرِقُ شَبَابُنَا وَحُلْمُنَا
تُدَمِّرُ مَاضِيُنَا وَمَجْدُنَا صدقنَى دَهِّ مايرضيش رَبِّنَا
الصرخه وَاصَلَهُ لِلسَّمَا والكلمه م الْحَسْرَةَ بِلَا
وَنُفُوسَ وخايفه ع الضَّنَى وَشُعُوبَ وَنَاظِرَةَ للغلَا
والارض مَنْهُوبَهُ وَفَنًّا والعيشه نَارٌ وَفَرِّعِنَّهُ
عِبَادَةً وَخُشُوعَ فِىَّ الْخَلَا بِشَرٍّ يُوَحِّدُ رَبُّنَا
مبادىء تَجِدُهَا عِنْدَنَا تَحْكُمُ حَيَاتُنَا كُلَّنَا
حُبَّهُ ضَمِيرٌ مِنْ نَفْسُنَا تُعَدِّلُ الْحَالُ عِنْدَنَا
صدقنَى مايرضيش رَبَّنَا حَالُ الْفَقِيرِ عِنْدَنَا
اِغْلَبْ مِنَ الْغُلْبِ ومنسى وَاقِعَ وعايشينه كُلَّنَا
الشَّكْوَى بِتَوَاجُهِ سُدُودِ امتى تَخَافُوا مِنْ رَبِّنَا
وَنَصُونُ عَيِّلَنَا بِدَمِنَا نُحْمَى وَلَادَّنَا وَعَرَّضَنَا
ثِقَافَهُ تَغْزُو فَكَرَنَا وَسَمَادِ مسرطن اكلنا
وَفَى شُرْبُنَا وَبِنَفْسُنَا وَبَاءً وَمَوْتَ قَلْبِنَا
لَازِمَ نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا بارادة وَغَصَبَ عَنَنًا
النَّاسَ دِيَابَهُ فِىَّ عَهِدَنَا وَسَطُهُ وَرَشْوَةُ فِىَّ بِنَا
زَمَانَ بِحُكْمِهِ رَبِّنَا بِالْحُبِّ نُبْنَى عِشْنَا
وَنَخَافُ كتير عَلَى وَعْدِنَا وَنُرَاعَى غَيْرَنَا واهلنا
وَالشَّمْسَ تَنُّورَ اِرْضَنَا حَقٌّ وَ مِيرَاثٌ مِنْ رَبِّنَا
وَضَرَّبَهُ فَاسٌ مِنْ كَدِّنَا نَشْقَى وَنَجْنَى مَجْدَنَا
اُعْظُمْ حَضَاَرةَ مِصْرِنَا وَفَى ظِلُّنَا نَصْبُرُ هُنَا
لاجل نُحْيِىَ كُلَّنَا وَيَدُومُ صَفَاءُنَا وَعِزُّنَا
نُبْعِدُ خِلَاَفَنَا وَهَمَّنَا نُرَحِّمُ صَغَارَنَا وَضِعْفَنَا
صِرَاعَ بينهش لَحْمَنَا وَصَدَّامَ يُفَتِّتُ شَمْلُنَا
خَدَّنَا ايه مِنْ غَدْرِنَا خَدَّنَا ايه مِنْ ظُلْمِنَا
خَدَّنَا ايه مِنْ هَجْرِنَا مِنْ حِقْدِنَا مِنْ كَرْهِنَا
فَكُرَةَ نَعْشِهَا كُلَّنَا يَعُودُ زَمَانُ الْجُودِ
وَنُشِدْ تانى اِزْرِنَا وَنُشَارِكُ جُنُودَنَا وَشَعْبَنَا
فَرُحْ واغانى وَعُودٌ بِصَوْتِ امل مَمْدُودٌ
بِصَلَاَةِ رُكوعٍ وَسُجُودٍ وَحُلْمِ بَكْرَةِ يَسُودُ
بِدُونِ خَوْفٍ وَسُدُودِ مِيلَاَدِ بَرِىءٌ مَوْلُودٌ
طَالَبَ حُقوقُ وجدود فُتْنَ صِرَاعً وَشُهُودَ
غَزْوٌ وَسَارَى عُهُودُ طَرِيقٍ وَكُلَّهُ قُيُودٌ
امل فِىَّ بِكَرَّةٍ يَعُودُ رَحِمُهُ وَخَيْرٌ وَحُدودٌ
اِرْحَلْ كفايه دَمَارَ ثَوْرَةِ مَعَ الاشرار
رَسَمُوا خَرَابَ وَمِرَارَ وَعَارٍ مابعده عَارٍ
وَزَادَ لَهِيبُ النَّارِ شُهَدَاءِنَا كَانُوا ابرار
رَفَضُوا خَلَاَءَ الدَّارِ فَخْرٌ وَجُنُودُ احرار
بِقَلَمِ مُحَمَّدِ عَبَّاسِ مُعَلِّمِ الاسماعيليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق