آ خر ! المشوار بقلم عبدالسلام رمضان
ولا ! رجعة في القرار
،،،،،،
أني
آنا المنافق سأغلق
صفحتي
حتى يحدث الله آمرا
كان مفعولا
فبي والله حزنا مايسقي
العيون
حين يحكم في وطني
ظالما وجهولا
فكم حاولت أن يحيا
العراق
واليوم قد أيقنت أن العراق
مات عرضا وطولا
قد قالوا إن العراق عراقهم
وهذه دولة الحسين
وما رأيت من الحسين غير
تآويلا
لو كان لكم للحسين محبة
ما مات طفل بالرصاص
وبيلا
قد تنزف الكلمات قبل
دمائنا
وما أرخص الدم أن صار
ماء جافيلا
أستودع اليوم العراق
وأهله
لعل الله يرسل لكم طيرا
آبابيلا
ستهدم الكعبة يوما والمدينة
كلها
فلا آسلام ولا قرآن ولا
من يقول يا الله
في !!! قيلا
كبرت وقد غزى الشيب
لحيتي
كما غزى الغزاة عراقا
آمسى في العراء
قتيلا
،،،،،،
وداعا أصدقائي فبعد اليوم لا نلتقي
فأنها والله ! النهاية
،،،،
ولا ! رجعة في القرار
،،،،،،
أني
آنا المنافق سأغلق
صفحتي
حتى يحدث الله آمرا
كان مفعولا
فبي والله حزنا مايسقي
العيون
حين يحكم في وطني
ظالما وجهولا
فكم حاولت أن يحيا
العراق
واليوم قد أيقنت أن العراق
مات عرضا وطولا
قد قالوا إن العراق عراقهم
وهذه دولة الحسين
وما رأيت من الحسين غير
تآويلا
لو كان لكم للحسين محبة
ما مات طفل بالرصاص
وبيلا
قد تنزف الكلمات قبل
دمائنا
وما أرخص الدم أن صار
ماء جافيلا
أستودع اليوم العراق
وأهله
لعل الله يرسل لكم طيرا
آبابيلا
ستهدم الكعبة يوما والمدينة
كلها
فلا آسلام ولا قرآن ولا
من يقول يا الله
في !!! قيلا
كبرت وقد غزى الشيب
لحيتي
كما غزى الغزاة عراقا
آمسى في العراء
قتيلا
،،،،،،
وداعا أصدقائي فبعد اليوم لا نلتقي
فأنها والله ! النهاية
،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق