الأربعاء، 28 مارس 2018


بقلم\\حازم حازم

العراق بابل .

=====================
..... أندبيني ياعيني ...
وقولي أللي جرى...لك من ألمحبوب.
ياترى لسه عشقوا محفور في ألقلب . 
وجمال شفايفوا يضوي نور ع ألخد. .
ولون عينيه خضر تعشق لون ألورد .
وأبتسامته نهر يجري من ألعسل وألشهد.
وألقمر يندب حظوا منوا ويقول ياليل ياعين .
أندبيني ياعين...
أهو ﻻزال عشقوا في مهجتي حتى ألغد.
وعشقوا طيرمن عيوني ألنوم.
وزاد في ألسهد وطالتني ضنوني.
وصيرني عاشق للود .
وأنا وكلي نعيش ونحيا ع هل ألقد .
أندبيني ياعين...
آه من لمسة حنانوا كلها.
آه أسعفيني ياعين.آه ياعين من دمعة عيني.
ع ألخد ورموشي حراسلوا كانوا ليه.
وأنا أخاف من ألهجر و ألصد.
وأيديه ع خدودي وأنتظر قدوموا.
بلهفة طفل حبوا للسعد .
آه ياريتني كنت عيونوا حتى ﻻينظر لغيري أنا..أنا.
أخاف من ألغدر ..ياعينيه.
فأندبيني ياعين وأنظري لي بروح.
عاشق مجروح ...وطعم جرحوا بلون ألشهد.
حازم حازم
العراق بابل .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق