الخميس، 1 مارس 2018

بقلمي ليلى النصر
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
يا هاجري قم إن الفجر من بين مقلتيك توضئ
قم وأدي ركعتين تنال رض الرحمان فيه

واقبل عليا بنور يوهج من مقلتيك
لاسقيك كاس الغرام من ثغري لتهنئ

فالصبح محمود وفيه الأرزاق توزع
على من أفاقوا وصلوا لله أربع

ركعتان سنة وركعتا فرض لها تتبع
وصى بها نبينا لعلها ف القيامة لنا تشفع

فشاهدها هو الله وملائكة من الارض
إلى السموات العلا تحملها وترفع

فقد وصفها الله بقرآن الفجر ونادا
إن قرآن الفجر كان مشهودا أديها لله واخشع ..

وتمتع بنور وضاء في الوجه والجبين
وبحب من الله وملائكته والناس أجمع ..

بقلمي ليلى النصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق