قلمي و أنا
و يُصيب القلم
غثيانُ و قهر
تضغطُه الأنامِل
فيلقىُ علي الأوراق
حِمَما حارِقة
تُصيبُ القلب لوعةُ
بينه و بين الظُلم و الخِذلان
ثأرَ
فلم يعُد قادرا علي الهوان
و يأبي القلم ان يخُط السطور
يُخبرني أن الحرف لا يسعفه
و أسأله :
لمَ تتخاذل الآن ؟
و انت صديقي الوحيد
و من يدري بخبايا نفسي
أتوق لكلماتي معك
يُجيبني :
لا أستطع الترجمة
ف خبايا القلب
و جوارحه
ليست بحاجة إلي أحبار
هي تشتاق
الى همس الحوار
عزة عبدالنعيم
و يُصيب القلم
غثيانُ و قهر
تضغطُه الأنامِل
فيلقىُ علي الأوراق
حِمَما حارِقة
تُصيبُ القلب لوعةُ
بينه و بين الظُلم و الخِذلان
ثأرَ
فلم يعُد قادرا علي الهوان
و يأبي القلم ان يخُط السطور
يُخبرني أن الحرف لا يسعفه
و أسأله :
لمَ تتخاذل الآن ؟
و انت صديقي الوحيد
و من يدري بخبايا نفسي
أتوق لكلماتي معك
يُجيبني :
لا أستطع الترجمة
ف خبايا القلب
و جوارحه
ليست بحاجة إلي أحبار
هي تشتاق
الى همس الحوار
عزة عبدالنعيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق