عندما احادثك وتفر منى الكلمات
عندما اكتب اليك وتخوننى المعانى
تنتابنى الحيرة
حروفى تخوننى
كلماتى تتعثر بين السطور
باتت قصيدتى عقيمة
موؤدة الروح
غزتها التجاعيد
تغضنت ملامح الوجد فيها
ماتت الحروف فى صدرى
قبل ان تلامس دفاترى
لا تقرأها لا تعى معانيها
دعها للفناء فما عادت عيناك تحييها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق