كفى ! يا قلب
،،،،،
كفا يا قلب
تشرد في ،،،،،،،،،،،،، الربوع
كمثل طفل
تسأل عن ،،،،،،،،،،،،،،، رجوع
شردت عيوني ،،،،،،،،، ومحى
المحاق
وما زالت صور غرامك في
الضلوع
ما بيني وبينك قصة لا نهاية
لها
كلما أبتعدت عنك وكأنني في
رجوع
تعال وخذ مني جمر ،،،،، آهاتي
ثم أرتحل
وأن تكرمت خذ ،،،،،،،،،،،، مني
المواجع و الدموع
حين تحدثني يزاغ عني ،،،، البصر
وكأن روحي لروحك في حلاوة
وطراوة ! وخشوع
عجبا لمثلك النور ناره آما صرت
في ظلمتي نار
شموع
هو ذا العراق الصبر
صبره
به الموت أنهارا وينابع
ربوع
قد شلت يمينك والشمال
حسافة
أنت تهوي وكل غيرك في
طلوع
قد مزق الأنذال فيك
مواطنا
ذل الشريف بها من سنين
ركوع
حتى جدار الصد الذي كان
حارسا
آمسى محطم في الخيانة
والصدوع
ركب المنون على فراشك
طالما
خنجر الحقد والخيانة في
الضلوع
،،،،
بقلم عبدالسلام رمضان
،،،،،
كفا يا قلب
تشرد في ،،،،،،،،،،،،، الربوع
كمثل طفل
تسأل عن ،،،،،،،،،،،،،،، رجوع
شردت عيوني ،،،،،،،،، ومحى
المحاق
وما زالت صور غرامك في
الضلوع
ما بيني وبينك قصة لا نهاية
لها
كلما أبتعدت عنك وكأنني في
رجوع
تعال وخذ مني جمر ،،،،، آهاتي
ثم أرتحل
وأن تكرمت خذ ،،،،،،،،،،،، مني
المواجع و الدموع
حين تحدثني يزاغ عني ،،،، البصر
وكأن روحي لروحك في حلاوة
وطراوة ! وخشوع
عجبا لمثلك النور ناره آما صرت
في ظلمتي نار
شموع
هو ذا العراق الصبر
صبره
به الموت أنهارا وينابع
ربوع
قد شلت يمينك والشمال
حسافة
أنت تهوي وكل غيرك في
طلوع
قد مزق الأنذال فيك
مواطنا
ذل الشريف بها من سنين
ركوع
حتى جدار الصد الذي كان
حارسا
آمسى محطم في الخيانة
والصدوع
ركب المنون على فراشك
طالما
خنجر الحقد والخيانة في
الضلوع
،،،،
بقلم عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق